السبت، 1 أكتوبر 2016

الإعجاز العددي في الكتاب المقدس

الإعجاز العددي في الكتاب المقدس

"كلمتك ممحصة جداً وعبدك أحبها! » (مز 119 : 140)

 مدلول الأعداد
حقائق مذهلة في النص الأصلي سباعي، الأسماء سباعية، فقد ورد كل اسم في الكتاب المقدس في أعداد سباعية عدد الكتّاب: 21 كاتب في العهد القديم.قيمة الأسماء العددية 3808 أي 7 مضروبة في 544
ويرد ذكر أسماء سبعة أشخاص من العهد القديم في العهد الجديد موسي، داود، أشعياء أرمياء، دانيال، هوشع ويوئيل.عدد ورودها سباعي مثل ورود داود وأرمياء وموسي كل فقرة رئيسية وفرعية هي سباعية. عدد مرات ورودها سباعي.
ورد اسم داود 1134 مرة أي 7 مضروبة في 162
 في البدء خلق الله السموات والأرض .
عدد الكلمات 7 كلمات وعدد الحروف 28 حرف وفي النصف 14 حرف في البدء خلق 14 حرف، السموات والأرض سباعية
قصة نسب المسيح مت 1: 1-  11
عدد الكلمات اليونانية 49 كلمة، عدد الحروف 266 (7*38)
الحروف المتحركة 140، الحروف الساكنة 126 (7*18)
 عدد أسماء النص 42، الأعلام 35 الأسماء العادية 7عدد مرات تردد الأعلام 63
الذكور 28، الإناث 7 عدد مرات تردد أسماء البشر56
 إجمالي نسب المسيح 42364 (7× 6052)
ج- مدلول الأعداد
 الرقم المدلول  
1  الوحدة – الاتحاد       
2  الشهادة – الانفصال
3  كمال اللاهوت
4  العالم – العمل المثمر
5  النعمة
6  النقص والإنسان
7  الكمال 
8  القيامة -البداية- الحياة الجديدة
9 النهاية
10 كمال الطقس
 11 الفوضى
12 الحكومة العادلة
 13 الخطية والعصيان
 37 كلمة الله
العدد 8 : القيامة - البداية.
 البداية : ثمانية أفراد نجوا في الفلك – اختتان الابن الذكر في اليوم الثامن،
المسيح القيامة والحياة: "أنا هو القيامة والحياة"يو 11: 25
الدلالة العددية لكلمة"يسوع"في النص اليونانيJESUS. أيسوس
 J=10 E=8 S=200 O=70 U=400 S=200 = 888مضاعفة العدد 8
الدلالة كلمة"المسيح"1480.الكلمتان يسوع المسيح : 888 + 1480 = 2368
ابن الإنسان = 2960: 370
 القيمة العددية لكلمة المسيح 1480 وهكذا الرب 80 – المخلص 1408 – .. الحق 64 .
مدلول العدد 9 (النهاية)
 العدد 9 عدد منتهي. إذا ضرب اي رقم في 9 يكون مجموع ارقام العدد9 او مضاعفاته. النهاية المطلقة 999 غضب الله في نهاية الدهر 999 الدم : انسكاب الدم هو نهاية الحياة والدينونة 99 مرة. الهاوية 9 مرات. الأبدية 9 مرات مات المسيح في الساعة التاسعة
مدلول الرقم"13"الخطية
هو نفس مدلول الشر- الشك- العصيان- الارتداد-الرياء-السرقة
ارتد عن الله 13 ملك في يهوذا. وكان الملك الثالث عشر مرتدا باستمرار. وكان العام الثالث عشر هو عام العصيان(كدر لعومر (تك 14 : 4
و نري أن الرقم 13 يشير إلي الخطية: السارق: 455 (35 × 13)
في البدء كان الكلمة :. الكلمة"لوجوس"قيمة عدد حروفها تسير كما يلي:
 ل = 30، و = 70، ج= 3، و= 70، س = 200 المجموع 373 أي العدد 3 و 37 كلمة الله
"يسوع ابن داود"888 مضاعفات العدد 8 الذي يرمز للقيامة والحياة الجديدة
"المسيح"1480 مكون من 8 القيامة، 37 الكلمة، 5 المملوء نعمة
"طرح التنين العظيم"النص الكامل 2197، أي 13 × 13× 13
"ابليس الشيطان"2197 مضاعفات العدد 13، التنين 975، المجرب 1053، بليعال 78، الحيه 780، مضاعفات العدد 13.  في البدء خلق الله"2107 أي 73 × 37
د- دقة التركيبات العددية
: يعرف الفلكي موقع الكواكب ووقت ظهورها، كما يعرف المؤمن الذي له دراية لحسابات الاعداد في الكتاب المقدس موقع الحروف، الكلمات والأسفار
البحث في قاموس هادسون. وجد الباحثون ورود أسم موسي 846 مرة في الكتاب المقدس وهذا عدد غير سباعي وبالمراجعة الدقيقة وجدوا أن القاموس أغفل ذكر موسي مرة في رسالة العبرانيين فصار العدد 847 حاصل ضرب 7× 121 أي أنه عدد سباعي. في حالة إضافة أو حذف رقم يتغير التركيب العددي المحكم وتعمل هذه التركيبات ضد العبث بخطة الله.
 القيمة المكانية: مجرد تغيير كلمة من مكانها يتغير التركيب العددي ليست للصدفة في هذا التركيب العجيب أي دور
دقة الخالق: صمم الله الكتاب بدقة متناهية في وضع الكلمات، النقاط، الحروف، الفواصل وهو مثل نسيج خطوط العملة لتأكيد شرعيته وجاءت الاكتشافات العلمية الحديثة درعا واقيا ضد التحريف. فالتركيب العددي، القيمة العددية والقيمة المكانية كلها من عمل الخالق العظيم
 التنظيم العددي الرائع : لا يوجد كتاب أخر في العالم كله يحتوي علي الملامح العددية الموجودة في الكتاب المقدس. ليست هذه الملامح من نتاج الفكر الإنساني بل هي من عمل قوة الله السرمدية، علمه السابق وخططه الحكيمة. وقد كتب أناس الله القديسون كلمات الكتاب مسوقين من الروح القدس. وهذا الامتياز يقتصر علي الكتاب المقدس وحده في تفرده العددي.
لا جدال في الرياضة : لا يستطيع احد أن يجادل في حقيقة تساوي زاويتي القاعدة في المثلث المتساوي الساقيين ومن يحاول ذلك سيفشل. كذلك لا جدال في وحي الكتاب، انه مركب علي حقائق رياضية بأحدث الطرق العلمية في منطق قوي، إدراك سليم.حقائق ثابته تحطم عليها كل جدل وشك لأنها، واضحة للعين عظيمة في حقيقتها وفي منتهي الدقة التي لا يكاد يصدقها العقل البشري. هكذا وضع الله ختمه علي كتابه بهذه الصورة المثيرة ولا يمكننا أن ننكر تنفس الله في كتابه. هذا واضح كالشمس وهو برهان غير قابل للنقاش مع الذي يحاول إنكار وحي الله للكتاب المقدس .
وضوح التركيب بعد انتهاء الكتابة: بعد إتمام كتابه سفر الرؤيا، جاءت التركيبات العددية مترابطة معا، كل جزء مرتبط مع غيره والعهد القديم مع العهد الجديد ووصل إلي المخطط الكامل المتناسق
أعداد الكلمات في الأناجيل : تختلف كلمات أي سفر عن الأخر. كيف عرف متي أن يستخدم عددا معينا من الكلمات لن يستخدمه غيره؟ لو أراد أن يعرف هذه لابد أن يكون العدد أمامه وهو يكتب إنجيله.وليس إنجيله هو آخر سفر في الكتاب بل جاء ت بعده أسفار أخري. في كل سفر كلمات معينه غير وارده في الأسفار الأخرى ويتضح التركيب العددي الشامل. لم يعرف أي كاتب عدد كلمات الأسفار الأخرى وإذا أراد ذلك كان لأبد أن تكون باقي الأسفار أمامه وهو يكتب ومعني هذا انه لأبد أن يكون أخر كاتب وهذه استحالة لأن الأسفار كتبت في تواريخ متتابعة عبر القرون.
ومهما كانت قدرات البشر فأنه لا يمكنهم وضع تخطيط دقيق كهذا بهذه العناية والتناسق الرائع العجيب. فهذه يد الله العظيمة الكاتبة والمحركة للكون. اليد التي ثقبت من أجلنا
"كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ،" (2 تي 3 : 16)